بطاريات طُوّرت لتحلّ محل بطاريات الليثيوم-أيون بهدف استخدامها في صناعة السيارات الكهربائية، سُمّيَت بهذا الاسم لأنها تستخدِم إلكتروليتًا (electrolyte) صلبًا بدلاً من السائل كوسيطٍ ناقل داخل البطارية، وأدّى استخدامه إلى تغيير جذري في إمكاناتها. ومقارنةً مع بطاريات الليثيوم-أيون فهي أكثر أماناً وبحجم ووزن أقل، إضافة إلى سعة تخزينية أكبر بـ 2-2.5 مرة وسرعة شحن أكبر بـ 6 مرات وعدد دورات شحن أكثر، ومن عيوبها الحالية تكاليف الإنتاج المرتفعة ومشاكل الاستقرار وقيود الحرارة ودورة الحياة القصيرة. تسعى شركات السيارات العملاقة مثل تويوتا إلى طرحها في سياراتها الكهربائية الأحدث عام 2025.

